اختبار الإجهاد بـ 3 دقائق
مبني على عمل الدكتور شيلدون كوهين، حاصل على دكتوراه
تعليمات: فيما يلي قائمة بالأسئلة التي تتعلق بتجارب حياتية مشتركة بين الناس الذين تم تشخيص وجود مستويات مفرطة من الإجهاد لديهم. يرجى قراءة كل سؤال بتمعن، ومن ثم تحديد مدى تكرر نفس التحديات أو مشابهاً لها في الأسابيع القليلة الماضية.
خصوصيتك محمية. جميع النتائج مجهولة المصدر.
السؤال 1 الى 10
على مدى الأسابيع الماضية، كم مرة تم إزعاجك من قبل...
هل تشعر بأن لا شيء في حياتك يسير كما تريد؟
تابع
تم تطوير اختبار الإجهاد بـ 3 دقائق (IDR-3MSTRT) من قبل IDRlabs. يستند IDR-3MSTRT على أعمال الدكتور شيلدون كوهين، حاصل على دكتوراه، وأداة مقياس الإجهاد المُدرَك. ولكن لا يرتبط IDR-3MSTRT بأي باحثين يعملون في مجالات علم النفس، أو أي مؤسسات بحثية تابعة.
بحيث يعتمد اختبار الإجهاد بـ 3 دقائق من IDRlabs على مقياس الإجهاد المُدرَك، كما نشر في المقياس العالمي للإجهاد المُدرَك من قبل Cohen S. وKamarck T وMermelstein, R. J Health Soc Behav. 1983, Dec;24(4), 385-96. PMID: 6668417. وCohen S، وWilliamson, G. الإجهاد المُدرك في عينة من الولايات المتحدة. المحررين Spacapan, S. وOskamp, S. علم النفس الاجتماعي للصحة. Newbury Park (CA): Sage; 1988. p. 31-67.
د. كوهين هو باحث مشهور عالمياً كان عمله في مجال الإجهاد مؤثراً للغاية في الأبحاث النفسية. وإن هذا الاختبار مُقدَّمٌ لأهداف تعليمية وترفيهية فقط. IDRlabs واختبار الإجهاد بـ 3 دقائق الحالي من IDRlabs مستقلان عن جميع الباحثين المذكورين أعلاه، والمنظمات والمعاهد التابعة.
يستند اختبار الإجهاد بـ 3 دقائق على اختبار شهير ومدروس جيداً لتقييم الإجهاد المُدرك العام، ويعرف بأنه مدى إدراك الناس أن المطالب العامة في حياتهم اليومية تتجاوز قدرتهم على التعامل معها. ومع ذلك، فإن الاختبارات المُقدمة عبر الإنترنت مجاناً كهذا الاختبار، هي بمثابة نظرات مبدئية ولا يمكنها أن تقدم تقييمات سريرية للشخصيات.. وبناء على ذلك، إن هذا الاختبار مُقدَّمٌ لأهداف تعليمية فقط. ويمكن إجراء تقييم مُعتمد للإجهاد فقط من قبل باحث مؤهل في علم النفس أو أخصائي في الصحة العقلية.
بصفتنا ناشري هذا الاختبار المُقدم مجاناً عبر الإنترنت (اختبار الإجهاد بـ 3 دقائق)، الذي يسمح لك تقييم مستويات التوتر النفسي والفيزيولوجي لديك، نحن نسعى جاهدين لجعل الاختبار موثوقاً وصالحاً قدر الإمكان، من خلال إخضاع هذا الاختبار للضوابط الإحصائية وعمليات للتحقق من صحته. ومع ذلك، إن الاختبارات المجانية المُقدمة عبر الإنترنت كهذا الاختبار لا تُقدّم تقييماً احترافياً أو توصيات من أي نوع كان، كما أن الاختبار مُقدّمٌ بالكامل كما هو. لمزيد من المعلومات حول أي من اختباراتنا المتوفرة على الإنترنت، يرجى الاطلاع على شروط الخدمة الخاصة بنا.