Skip to main content

هذا الاختبار متاح أيضاً باللغات التالية:

اختبار الهويات السبع

أُلِّف اختبار الهويات السبع عبر عملٍ جماعي لمساعدة الأشخاص على اكتشاف صفات شخصياتهم حسب المصفوفة الحديثة لتصنيف الهويات الجندرية، وعلى الرغم من أن التصنيف الكلاسيكي التقليدي "ثنائية الذكر والأنثى" قد صمد لأمدٍ طويل، فإن الكثيرين حالياً يشكِّكون في المقاييس التي تدعمه.

إن أحببت التعرُّف على هويتك الجندرية تبعاً إلى مصفوفة الهويات الجندرية الحديثة وتصنيفاتها، اختر إجابة تنطبق عليك لكلِّ عبارةٍ من العبارات الواردة أدناه.

السؤال 1 الى 35

أتعرض في حياتي اليومية لتلميحاتٍ وأفكار متعلقة بالذكورة أو الأنوثة التقليدية.

غير موافق
موافق

تابع

يستند اختبار IDRlabs للهويات الجندرية على المفاهيم المُضمَّنة في مصفوفة الهويات الجندرية الحديثة، وتجدر الإشارة إلى أن IDRlabs ألَّفت هذا الاختبار وتعود حقوق ملكيته الفكرية لها.

يعرض الاختبار الهويات على النحو التالي:

الجنسانية المتوافقة: تصف الجنسانية "Cisgender" أو ما يُعرَف بمصطلح غير العابرين جنسياً الأفراد الذين تطابق تصنيفاتهم الجنسية المنسوبة لهم عند الولادة هويتهم الجنسية، مثل الفرد الذي تبيَّن وقت ولادته أنه أنثى ويقدِّم نفسه للآخرين على أنه امرأة أو فتاة، ويسري الأمر ذاته على الفرد الذي ولِد ذكراً ويعرِّف عن نفسه بكونه رجلاً أو صبياً متوافق جنسيا مع هويته. وليس بالضرورة أن يكون الأفراد المتوافقون جنسياً ميَّالين للارتباط بأفرادٍ من الجنس الآخر وحسب، فالهوية الجندرية لا علاقة لها بدوافع الجذب الرومانسية أو الجنسية للفرد.

المرونة بين الجنسين: يختبر الأفراد الموسومون بمرونةٍ بين الجنسين تحولات في سلوكيات تعبيرهم عن نوعهم الجنسي أو التعريف بهويتهم الجندرية بين حينٍ وآخر دون أن يُشكِّل ذلك مشكلةً لهم، فقد يقدِّم أحدهم نفسه من خلال مظهره وسلوكياته على أنه رجلٌ في فترة ما وامرأة في أخرى، كما يُبدِّلون هوياتهم الجندرية حيث يعدُّون أنفسهم أحياناً دون هويةٍ جندرية أو أصحاب هوية جندرية مزدوجة أو خارجة عن التصنيف الثنائي للجنس أو مزيج مما ذُكِر، وعليه فإن مفهوم المرونة بين الجنسين يعدُّ الجنس طيفاً يقع بين الجنسين وليس ثنائي الجنس، وهذا ما يفسِّر التحولات أو التغيرات التي تطرأ على الهوية الجندرية. وهنا لابد أن نميِّز المرونة الجندرية عن المرونة الجنسية فالأولى تهتم بالصفات الشخصية والتصنيفات الجنسية الاجتماعية التي يتبناها الأفراد، في حين تشير المرونة الجنسية إلى ميول الفرد الجنسية ومرونة عوامل الجذب لديه تجاه الآخرين.

ثنائية الجنس: يُطلَق أحياناً مصطلح ثنائيي الجنس على الأفراد الذين تتمتع أجسادهم بتشريحٍ تناسلي لا ينسجم مع التصنيفات التقليدية لجسد الذكر أو الأنثى، فقد تبدو على الفرد عند ولادته ملامح أنثوية تقليدية لكن تشريح أعضائه الداخلي يشبه إلى حدٍّ بعيد أعضاء الذكر المعروفة، أو قد يكون شكل أعضاءه التناسلية يقع بين التصنيفين النموذجيين للذكر أو الأنثى، فقد تُولَد الأنثى بعضوٍ جنسي كبير الحجم في الوقت الذي يولد الصبي فيه مع عضوٍ ذكري ضئيل الحجم أو كيس صفن منقسم بحيث يبدو شكله مثل شفري عضو الأنثى، كما أن بعض ثنائيي الجنس لديهم فسيفساء جينية، حيث تحتوي بعض خلاياهم صبغيات XX الأنثوية والبعض الآخر على صبغيات الذكورة XY.

اللاجندرية: الأفراد الذين لا يقع تصنيفهم على أي جنس يَسِمون أنفسهم باللاجندريين بإضافة البادئة "a-," بمعنى "لا" أو "بلا"، وفي الوقت الذي ينفي فيه بعض العابرين جنسياً انتمائهم لأي هويةٍ جنسية (هوية دون جنس) يقرن آخرون هويتهم الجندرية بتصنيفهم "محايدين بين الجنسين" أو "بلا هويةٍ جندرية" أو "دون جنس"، كما تشمل المصطلحات الأخرى لأصحاب هذا التصنيف "الفراغ بين الجنسين" و"خالي الجنس" و"عديم الهوية الجنسية"، كما يفتقد الأفراد اللاجندريون إلى الإحساس بالصفات الأنثوية أو الذكورية أو حتى تركيبة بين التصنيفين، وبخلاف الهويات الجندرية الأخرى مثل الكويرية الجندرية أو غير الثنائي الحر، تخلو هوية اللاجندريين من أي تعريفٍ للجنس.

بصفتنا ناشري اختبار الهويات السبع الذي يقيس مصفوفة التصنيفات الجندرية الحديثة، لم نقتصد جهداً لضمان موثوقيته ومصداقيته عبر إخضاعه للضوابط الإحصائية ومعايير التحقق من الصحة، لكن مثل هذه الاختبارات المُختَصرة عبر الإنترنت (اختبار الهويات السبع) لا يجوز اعتبار نتائجها تقييمات مهنية أو توصيات من أي نوع، كما يُقدَّم إليك الاختبار بصورته كما هو. وللوصول إلى مزيد من المعلومات حول اختباراتنا المنشورة في موقعنا على الإنترنت، يُرجى الاطلاع على شروط الخدمة .

لماذا يجب استخدام هذا الاختبار؟

1. مجاني. يُقدَّم اختبار الهويات السبع إليك مجاناً دون الحاجة لاشتراك أو تسجيل الدخول.

2. الضوابط الإحصائية. تُسجَّل درجات الاختبار في قاعدة بيانات لا تُحدَّد فيها الهوية. كما يُجرى تحليل إحصائي للاختبار لضمان أقصى قدر من الدقة والصحة في درجات الاختبار.

3. مؤَلَّف بمساعدة خبراء. قد ألِّف هذا الاختبار بالاعتماد على مشاركات ودراسات أجراها باحثون يعملون بشكل مهني في العلوم السياسية والتحليل السياسي.