Skip to main content

هذا الاختبار متاح أيضاً باللغات التالية:

اختبار النسوية

سيسمح لك اختبار النسوية المجاني بالحصول على نتائجك في خمسة آراء رئيسية في جدال المساواة بين الجنسين المنتشر في الديمقراطيات الغربية. وعلى الرغم من أن كل من داعمي/داعمات النسوية ومعادي/معاديات النسوية يزعمون/يزعمن أن تعريف الحركة النسوية واضح، إلا أنه يوجد في الواقع العديد من التعريفات المختلفة للنسوية واختلافات جذرية في الآراء حيالها، وذلك ليس فقط بين مناصري/مناصرات النسوية ومناهضي/مناهضات النسوية، وإنما هناك أيضاً اختلاف بالمواقف داخل الحركة النسوية ذاتها.

السؤال 1 الى 42

يمكن للمرأة أن تكون سعيدة كالرجل دون علاقة مستقرة.

غير موافق
موافق

تابع

يعد CT-Fem-5SI © ملكاً لشركة IDR Labs International. كما أنه مستوحى مباشرة من كتابات لداعمين للنسوية ومناهضين لها، مع استقراء أجزاء من بياناتهم وآرائهم كما تم التعبير عنها في الجدال العام.

وإن CT-Fem-5SI © هو أحد الاختبارات الأولى من نوعها، بحيث أنه اختبار مصمم لقياس درجة اتفاق أو عدم اتفاق الشخص سياسياً وفلسفياً ومجتمعياً مع اتجاهات النسوية الأربعة (النسوية الليبرالية، والنسائية الراديكالية، والنسائية الماركسية، والنسوية الثقافية) بالإضافة إلى اتجاه واحد معادي للنسوية (التقليدية). وكما أوضح العديد من السياسيين البارزين والباحثين والعلماء في الخطابات العامة، هناك اختلاف كبير حول النسوية في المجتمع الغربي المعاصر، وليس فقط بين داعمي الحركات النسوية والمناهضين لها، وإنما أيضًا بين داعمي النسوية ذاتهم والأقسام المختلفة التي تطلق على نفسها الاسم ذاته "فيمينيست".

على الرغم من أن الاختبار الحالي يعتمد بقوة على كتابات داعمين بارزين للنسوية وكتّاب مناهضين للنسوية، إلا أن الاختبار لا يجب أن يؤخذ على أنه كلامهم الحرفي، أو لبناء أفكار وآراء نهائية حول الأقسام المختلفة والمتعددة داخل النسوية نفسها. وبالمثل، كما يشير الاختبار، فإن التقليديين ليسوا كتلة واحدة، وإنما مقسّمين بالمثل على طول التفرعات الفلسفية والجغرافية والزمنية. والأخطر من ذلك أن بعض الداعمين للنسوية ملهمون بشكل كبير بفلسفة ما بعد الحداثة، ويعتقدن أن الجهد المبذول لقياس الأفكار وتقديرها هو في حد ذاته من مخلفات النظام الأبوي والقيم الثقافية الذكورية التي تُجبر إلى الدخول في مجالات لا تتعلق بالقضية. ويجب العلم أن البيانات الواردة هنا تقدم لأغراض التصويت والاختبار فقط، ولا ينبغي أن تؤخذ لبناء تعريفات شاملة عن جميع الأقسام الفرعية للنسوية، أو على أنها وجهة نظر واضعي الاختبار. وبالمثل، فهي لا تمثل وجهات نظر جميع داعمي النسوية أو مناهضيها، وإنما تعبر فقط عن بعض الآراء والحركات داخل الحركة النسوية والحركة المناهضة لها.

إن مؤلفي هذا الاختبار الخاص باختبار الشخصية عبر الإنترنت معتمدون لتطبيق اختبارات شخصية متعددة ويعملون بشكل احترافي في مجال إنشاء الاختبارات السياسية والشخصية بالإضافة إلى اختبار النوع الاجتماعي "الجندرية" بالاعتماد على نظام الشخصيةBig Five ، والذي يعتبر في وقت كتابة هذا النص المعيار الذهبي العلمي في دراسة الشخصيات. وعلى الرغم من أن CT-Fem-5SI © مصمم بشكل احترافي ومهني، والقصد منه قياس المفهوم الفلسفي والسياسي والثقافي للنسوية (والحركة المناهضة لها) بشكل جدي، إلا أن النتائج تقدم كما هي، ويجب ألا تفسر على أنها مشورة مهنية أو معتمدة بأي شكل من الأشكال. ولمعرفة المزيد عن اختبارات الشخصية، والسياسة، والدين على الإنترنت، يرجى الرجوع إلى شروط الخدمة الخاصة بنا.

لماذا يجب استخدام هذا الاختبار؟

1. مجاني. يُقدم اختبار النسوية مجاناً على الإنترنت ويستخدم فيه مقياس خماسي المستويات، وسيتيح لك الحصول على درجاتك في خمس أفكار رئيسية تتعلق بمسألة المساواة بين الجنسين والتي تظهر عادة في الديمقراطيات الغربية.

2. خالي من الأجندات. في حين أن هناك اختبارات نسوية أخرى على الإنترنت، إلا أن العديد منها يطرح أسئلة لجعل الشخص ينهي الامتحان وهو متبني أو موافق على وجهة نظر سياسية معينة. أما هذا الاختبار يحاول أن يكون خالياً من الأجندات الخفية من خلال إظهار بيانات عبّرت عنها مختلف الجهات الداعمة للنسوية والمناهضة لها أيضأ.

3. التنوع المفاهيمي. يدور معظم الجدال في الخلافات الضمنية حول تعريف مصطلح النسوية، بالإضافة إلى شعور العديد من داعمي أقسام النسوية المختلفة بأن قسمهم هو الأكثر صحة من الأقسام الأخرى. وبالمثل، فإن بعض الاختبارات مبنية على فرضية مفادها أن كل شخص سيكون داعماً للنسوية بالفعل إذا فهم القضايا بالنظر إليها بشكل صحيح. ولذلك يهدف هذا الاختبار إلى احترام وجهة نظر متلقي الاختبار من خلال السماح بفوارق بسيطة مفاهيمية في النتائج.

4. أنشئ بمساعدة محترفين. تم إنشاء الاختبار الحالي بمشاركة من داعمين صريحين للنسوية بأقسامها المختلفة، وأيضاً بالاعتماد على نصوص كُتبت من قبل مناهضين للنسوية. وتم إعداد الاختبار ذاته بمساعدة أشخاص يعملون في مجال العلوم السياسية والتحليل السياسي.