Skip to main content

هذا الاختبار متاح أيضاً باللغات التالية:

اختبار الأسس الأخلاقية

اختلف علماء الاجتماع، مثل رافي آير وجوناثان هايدت، حول وجود فروق جوهرية في الأخلاق البشرية وأن هذه الفروق لا تؤثر في عمليات اتخاذ القرار والاستدلال العقلي لدى الأشخاص فحسب، بل تشمل ولاءاتهم السياسية أيضًا. في السنوات الأخيرة، التقى علماء وباحثون من جميع أنحاء العالم في إطار مناقشة نظرية الأسس الأخلاقية، وذلك في محاولة منهم لتفسير هذه الاختلافات الفردية، ولفهم العديد من حالات الانتهاك الأخلاقي والإساءة التي تتزايد مشاهدتها في النقاش العام. من خلال الاعتماد على نتائج أبحاثهم، يهدف هذا الاختبار إلى منحك نتائج وفقًا لإطار عمل الأسس الأخلاقية.

لكل بند من البنود التالية، حدد ما إذا كنت تعتقد أنه مقبول من الناحية الأخلاقية أم لا.

السؤال 1 الى 36

بعض الرجال افتتحوا نوادي خاصة بالرجال فقط، وناشطين وناشطات في حقوق المرأة يلجؤون للمحاكم للمطالبة بأحقيتهم بارتياد تلك النوادي.

غير مقبول
مقبول

تابع

اختبار IDR للأسس الأخلاقية هو ملكية خاصة يعود لـ IDR Labs International ولا يجب الخلط بينه وبين اختبارات الأسس الأخلاقيات المماثلة، التي تعمل في نفس الإطار، مثل اختبار بيان الأسس الأخلاقية، كما هو موجود على موقع YourMorals.org.

تم تطوير إطار الأسس الأخلاقية من قبل مجموعة من باحثين متخصصين في علم الأخلاق والآداب وعلم النفس والسياسة في محاولة لفهم السلوك البشري بشكل أفضل والاختلافات الفردية بشكل أكثر عمقًا. كون اختبار الأسس الأخلاقية يعتمد على إطار العلوم الاجتماعية، فإنه يسمح باختبار مجموعة واسعة من الفرضيات حول الاختلافات الفردية والطبيعة البشرية.

تم إجراء هذا الاختبار بمساعدة محللين محترفين في العلوم السياسية والاجتماعية، بالإضافة إلى مستطلعين من جميع جوانب الطيف السياسي. ومع ذلك، يرجى الأخذ في عين الاعتبار أن الاختبارات مجرد مؤشرات - نظرة خاطفة على النظام يمكنك الانطلاق منها.

تعتبر اختبارات الأسس الأخلاقية - سواء أكانت اختبارات مهنية أو رسمية مستخدمة في البحث الأكاديمي، أو كانت مجرد اختبارات مجانية على الإنترنت مثل هذا الاختبار - بمثابة مؤشرات للمساعدة في إعطائك وجهة نظر أخلاقية وأدبية، بناءً على أسس أخلاقية في الرعاية والإنصاف والولاء والسلطة والنقاء والحرية. ومن خلال مطابقة أخلاقك مع شرائح سياسية معاصرة، كما هو موجود في الديمقراطيات الغربية، تعتمد بيانات هذا الاختبار على أحدث منشورات العلوم الاجتماعية المُعتمدة التي قام بها العلماء. ومع ذلك، لا يمكن لأي اختبار تم إعداده على الإطلاق أن يحدد أسسك الأخلاقية أو ولائك السياسي بدقّة تامة، ولا يمكن لأي اختبار للأسس الأخلاقية أن يحل محل اطلاعك وفهمك لإطار الأسس الأخلاقية أو سياسات بلدك بشكل عميق.

إن القائمين على هذا الاختبار المجاني للأسس الأخلاقية عبر الانترنت، هم أشخاص معتمدون وموثوقون ولديهم كفاءة وخبرة في العديد من اختبارات الشخصية، بالإضافة الى تجارب احترافية في مجال اختبارات علم النفس وعلم النفس السياسي والسياسة والشخصية. قبل استخدام اختبارنا المجاني عبر الإنترنت، يرجى الملاحظة أن النتائج مقدمة مجانًا (كما هي)، ويجب ألا يُفسر على أنه بمثابة مشورة مهنية أو معتمدة بأي شكل من الأشكال. لمعرفة المزيد حول اختبار الأسس الأخلاقية عبر الإنترنت، يرجى الرجوع إلى شروط الخدمة على موقعنا.

لماذا يجب استخدام هذا الاختبار؟

1. مجاني. هذا الاختبار المجاني للأسس الأخلاقية مُقدمٌ عبر الإنترنت مجانًا، ويسمح لك بالحصول على نتائجك في اختبارات الأسس الأخلاقية الرئيسية الستة، وفقًا لما وضعه كبار علماء الاجتماع.

2. لا ينحاز إلى أيّ أجندات. بما أن العلوم الاجتماعية معنية في السياسة وفيما يتعلق بصحة الغرائز الأخلاقية، فغالباً ما يتم تحريفها لصالح الأطراف المعنية، لذلك تم إجراء هذا الاختبار بمساعدة متطوعين من كل الأطياف السياسية ويهدف إلى أن يكون خالٍ من أي اجندات.

3. مُختبر في العديد من البلدان. تم تطبيق اختبار الأسس الأخلاقية المجاني في العديد من المناطق وأظهر نتائج ممتازة، ومن بين تلك المناطق الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وشرق آسيا.

4.مُجرّب على شريحة كبيرة:. في حين أن نتائج العلوم الاجتماعية قد تبدو في بعض الأحيان غير موثوقة أو واقعية، إلا أنه بالنظر إلى قلّة عدد المشاركين في بعض الدراسات، فقد تم إعداد الاختبار الحالي على أساس نتائج تقييم النظراء فيما يتعلق بالأوليات الأخلاقية لأكثر من 90.000 شخص.

5. وضع الاختبار من قبل مختصين. تم وضع الاختبار الحالي بالاستناد الى مشاركات ومدخلات من قبل باحثين مهنيين في مجال العلوم السياسية والتحليل السياسي.